مكان آمن للدراسة
وتعتبر كندا أن تكون هادئة نسبيا ، والبلد الآمن والمنظم. ومعدل جرائم العنف انخفضت عن عشر سنوات متتالية 1993 حتي 2003. على عكس الدول المجاورة في الولايات المتحدة إلى الجنوب ، وتخضع للرقابة الصارمة الأسلحة النارية وبشكل عام لا يسمح.
يجب على الطلبة المغتربين الذين قدموا إلى كندا من اتباع نفس الاحتياطات سلامة الحس السليم كما يفعلون في أي مكان في العالم. يستطيع الطلبة الاتصال بأي مركز كندي للتعليم لمعرفة المزيد عن السلامة الشخصية أو حضور جلسة للتعريف بالسلامة بمدرستهم عند وصولهم إلى كندا.
بلد للتكنولوجيا العالية
إن كندا بيئة تحث على القيام بالأعمال وعلى التعلم ، وذلك بفضل مساهمات العديد من العلماء اللامعين والموهوبين والباحثين ورجال الأعمال. البلد هو زعيم العالم في مجال الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات ولها شهرة بالتفوق في بعض القطاعات مثل الاتصالات السلكية واللاسلكية والنقل والهندسة وعلى وجه التحديد ، والفضاء ، والنقل الحضري ، الالكترونيات الدقيقة والأجهزة الطبية والبرامج المتقدمة والقوى النووية والكهرومائية والليزر و علم البصريات الإلكترونية والتكنولوجيا الحيوية وتصنيع الأطعمة والمشروبات والجيوماتيك والمحيطات والبيئة الصناعات.
نقطة عالية في صناعة الاتصالات السلكية واللاسلكية في كندا وتشمل كانتات Teleglobe في 3 الكابل ، الذي يعتبر الأول من نوعه في العالم ، والتي تدعم عالية السرعة وذات قدرة عالية تسليم عبر المحيطات ، والوسائط المتعددة الإرسال. استثمر التحالف ستنتور من شركات الهاتف 8 مليارات دولار لتوفير أحدث التكنولوجيا الواسعة النطاق إلى 80 في المائة من الأسر الكندية. وكانت كندا أيضا من بين الأوائل في العالم التي أدركت مدى الحاجة إلى توصيل المدارس والمكتبات على شبكة الإنترنت ، ويتم نسخها في برنامج شبكة المدارس في جميع أنحاء العالم. حققت سكول الصناعة الكندية نجح في كندا أول دولة في العالم التي تربط مدارسها ومكتباتها بالطريق السريع للمعلومات
أمة ثنائية اللغة
كندا هي دولة ثنائية اللغة مع لغتين رسميتين ، الانكليزية والفرنسية. والغالبية العظمى (75 في المائة) من سكان كندا الناطقين بالفرنسية يعيشون في إقليم كويبك الذي يقع في الجزء الشرقي من البلاد إلا أن هناك مجتمعات ناطقة بالفرنسية في جميع أنحاء البلاد.
ووفقا لتعداد عام 2001 فإن الفرنسية هي اللغة الأم لنسبة 81 في المائة من تعداد سكان كويبيك كما يتحدث بها في المنزل بنسبة 83 في المائة من سكان مقاطعة كيبيك.
دوليا ، تشير التقديرات إلى أن أكثر من 1 مليار شخص يتكلم الإنكليزية وأكثر من 250 مليون يتكلمون الفرنسية. كأمة ثنائية اللغة ، تقدم كندا متفوقة اللغة الإنجليزية كلغة ثانية (اللغة) والفرنسية كلغة ثانية (FSL) برامج للطلاب الراغبين في تعلم أي اللغتين أو كلاهما.
