إن الكنديين يضعون أهمية كبرى على التعليم ، وطورت من الدرجة الأولى نظام التعليم مع معايير عالية. إن الدولة تنفق الكثير على التعليم (كنسبة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي) مقارنة بمتوسط منظمة التعاون والتنمية ، وهو ثاني أعلى معدل بين بلدان مجموعة الثمانية.
ويحتل الشباب الكندي بصفة مستمرة المكانة الأفضل في العالم في الاختبارات الدولية للقراءة والعلوم والرياضيات -- وهي شهادة للجودة المتميزة للمدارس الكندية. درجة الكندي ، دبلوم أو شهادة جيدا في الأعمال التجارية والحكومية والحلقات الأكاديمية في جميع أنحاء العالم.
واحدة من أفضل الأماكن في العالم للعيش
واحتلت كندا واحدة من الأماكن العشرة الأولى للعيش في العالم منذ عام 1994 وفقا للأمم المتحدة (الامم المتحدة) وحدة الاستخبارات الاقتصادية. وفي استطلاع للامم المتحدة حصلت كندا على درجات عالية خاصة في إمكانية الحصول على التعليم ، وارتفاع العمر المتوقع عند الولادة ( نتيجة لنظام الرعاية الصحية الشامل) والمعدلات المنخفضة للجريمة والعنف. وبالإضافة إلى ذلك ، أكبر مدن كندا -- فانكوفر وتورونتو ومونتريال -- مشهورة بأنها من أرقى المدن بالعالم التي يمكن أن تعيش وتعمل بها بسبب نظافتها وسلامتها والأنشطة الثقافية بها وأسلوب الحياة الجذاب الساحر.
ارتفاع مستوى المعيشة
يتمتع الكنديون بمستوى معيشة من أعلى المعدلات في العالم. تقريبا 70 في المائة من الكنديين يملكون منازل خاصة بهم ، مع أن نسبة أعلى تمتلك السلع المعمرة مثل السيارات والثلاجات والغسالات والتلفزيون والهاتف والراديو. كندا لديها أيضا نظام الرعاية الصحية واسعة النطاق وشبكة للتأمين الاجتماعي.
وسائل الإعلام والترفيه والأعمال الفنية متقدمة للغاية في كندا. كندا نظام الإذاعة المعقد وتضم أكثر من 1،900 صباحا ومحطات راديو وبعض المحطات التلفزيونية لخدمة 1387 ، تسلية وتثقيف جمهور المستمعين والمشاهدين. مجموعة واسعة من الأنشطة الثقافية باللغات ، بما في ذلك المتاحف والمعارض والمسارح والرقص والعروض الموسيقية والحفلات الموسيقية.
