قدمت كندا اليوم الاثنين للجمعية العامة للأمم المتحدة اقتراحاً يدعو إلى إنهاء الأعمال العدائية في أنحاء العالم خلال فعاليات دورة الألعاب الأولمبية الشتوية التي تقام في فانكوفر عام 2010.
وقدمت كندا، التي تستضيف الدورة الأولمبية الشتوية في الفترة من 12 إلى 28 شباط/فبراير المقبل والأولمبياد الخاص في الفترة من 12 إلى 21 آذار/مارس، اقتراحاً بالهدنة بتفويض من اللجنة الأولمبية الدولية.
هذا ويطالب الاقتراح الذي قبل بصورة تلقائية من الجمعية العامة للمنظمة الدولية في نيويورك، أعضاء الأمم المتحدة "باتخاذ خطوات على المستوى المحلي والوطني والإقليمي والعالمي لتعزيز ثقافة السلام استناداً إلى روح الهدنة الأولمبية".
وطالب الاقتراح الذي قدمه جون فورلونغ الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لدورة فانكوفر، أعضاء الأمم المتحدة بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة "البارالمبية" لاستخدام الرياضة "أداة لتعزيز السلام والحوار والمصالحة في مناطق الصراع خلال وبعد الدورة الأولمبية".
وقد بدأت الاقتراحات بإبرام هدنة تقدم إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في كل دورة من دورات الألعاب الأولمبية منذ تسعينيات القرن الماضي، وذلك من أجل إحياء التقليد اليوناني القديم الذي يدعو إلى وضع حد للصراعات من أجل السماح للرياضيين بمرور آمن ومشاركة آمنة في الألعاب الأولمبية.
وقدمت كندا، التي تستضيف الدورة الأولمبية الشتوية في الفترة من 12 إلى 28 شباط/فبراير المقبل والأولمبياد الخاص في الفترة من 12 إلى 21 آذار/مارس، اقتراحاً بالهدنة بتفويض من اللجنة الأولمبية الدولية.
هذا ويطالب الاقتراح الذي قبل بصورة تلقائية من الجمعية العامة للمنظمة الدولية في نيويورك، أعضاء الأمم المتحدة "باتخاذ خطوات على المستوى المحلي والوطني والإقليمي والعالمي لتعزيز ثقافة السلام استناداً إلى روح الهدنة الأولمبية".
وطالب الاقتراح الذي قدمه جون فورلونغ الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لدورة فانكوفر، أعضاء الأمم المتحدة بالتعاون مع اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة "البارالمبية" لاستخدام الرياضة "أداة لتعزيز السلام والحوار والمصالحة في مناطق الصراع خلال وبعد الدورة الأولمبية".
وقد بدأت الاقتراحات بإبرام هدنة تقدم إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة في كل دورة من دورات الألعاب الأولمبية منذ تسعينيات القرن الماضي، وذلك من أجل إحياء التقليد اليوناني القديم الذي يدعو إلى وضع حد للصراعات من أجل السماح للرياضيين بمرور آمن ومشاركة آمنة في الألعاب الأولمبية.