أهم الأسباب وراء الهجرة إلى كندا
الأمم المتحدة تضع كندا في المراتب الأولى كأحسن مكان للعيش
يرتكز هذا التقييم على عدة مقاييس من بينها المستوى التعليمي وتوقعات الحياة، والدخل الوطني ونوعية الحياة بصفة عامة، كما يأخذ بعين الإعتبار الكميات الهائلة من الثروات التي تتمتع بها كندا، والكثافة السكانية الضعيفة وقلة الجرائم ونجاعة المؤسسات الصحية التي اشتهرت بها
كندا في حاجة إلي اليد العاملة
تعدّ كندا حوالي ثلاثين مليون نسمة، ويعتبر ذلك قليلا مقارنةً بمساحتها الشاسعة.
إن تقدم السكان الكنديين في السن نتيجة ضعف نسبة الولادات يدفع السلطات إلى تيسير إجراءات الهجرة.
منذ سنوات عدة، تستقبل كندا حوالي 250,000 (مائتي وخمسين ألف) مهاجراً سنوياً، مما يمثل حوالي % 1(واحد بالمئة) من مجموع سكان كندا ويضعها ضمن أكبر دول الهجرة في العالم
جودة النظام التعليمي الكندي
تدعم الحكومات، في كندا ومقاطعاتها، المؤسسات التعليمية متيحةً بذلك فرصة الدراسة بمعاليم منخفضة للراغبين في ذلك
كما تفخر كندا بتعدّد المعاهد والجامعات المعترف بجودة تعليمها في كل الإختصاصات.
هذا وقد تجاوز عدد الطلاب الأجانب في الجامعات الكندية المائة وستة آلاف (106،000 ). وهذا ما يتيح لكم فرصة التعارف على طلاب من جميع أنحاء العالم، كما يسمح لكم بعد التخرج، بالعمل في كندا لمدة سنة
ويتمتع الطلاب الأجانب بإمكانية العمل في الجامعة أو المعهد الذي يدرسون فيه بدون ترخيص عمل. وتناقش حالياً إمكانية السماح مستقبلا للطلاب الأجانب بالعمل خارج مكان دراستهم في كندا
كندا، بلد الأمان والاستقرار
كندا بلدٌ مسالم، ينعم بالاستقرار السياسي والأمان وقوانينه تحمي حقوق مواطنيه. وتعدّ كندا من أكثر البلدان حرصاً على احترام حقوق الإنسان.
يحتوي الدستور الكندي على لائحة الحقوق والحريات التي تتضمّن الحقوق الأساسية التي هي العدالة، حرية التنقل والاستقرار، الضمانات القانونية، حرية التعبير والاجتماع والانتماء. وبصفة عامة، لائحة الحقوق والحريات لا تستثني أحداً تواجد في كندا
إمتياز الخدمات الطبية
مقارنةً ببلدان أخرى، تكاليف العلاج في كندا منخفضةٌ للغاية رغم امتياّز وتقدم الخدمات في المؤسسات الصحية الكندية. باستثناء علاج الأسنان، فإنّ كل مواطن أو مقيم دائم كندي له الحق في العلاج المجاني في مؤسّسات صحيّة وفي أفضل ظروف وبأحسن الوسائل وذلك بالمستشفيات الحكومية أو بالعيادات الخاصة
الأنظمة الإجتماعية
تتمتّع كندا باعتراف عالمي بأنظمتها الإجتماعية التي توفر للكنديين أنواعاً عديدةً من الخدمات في مجال الضمان والحيطة الإجتماعية، كمنحة الشيخوخة إبتداءً من سنّ الخامسة والستين (65) سنة، والمنح العائلية لمساعدة العائلات كثيرة الأفراد، وتأمين دخل في حالة البطالة ومنح إعانة إجتماعية للفقراء
تعلموا واتقنوا لغة أخرى
منذ أكثر من قرن، تدرّس اللغتان الرسميتان، الفرنسية والإنجليزية، كلغة ثانية ممّا يفسر اعتبار كندا الرائد في مجال تدريس اللغات
كندا بلد فرص الأعمال والاستثمار
كندا بلدٌ ذو قدرة منافسة على المستوى العالمي مع إمكانيات ضخمة متاحة لكل المستثمرين، وتوجد به يد عاملة ذات مقدرات فائقة مع إنتاجية متزايدة وظروف تجارية سانحة وإطار قانوني ملائم
كندا بلد متعدّد الثقافات
كندا موطن عددٍ كبيرٍ من الشعوب الأصليين المعروفين ب"الأمم الأولى". خلال المائة سنة الأخيرة، إستقبلت كندا خمسة عشر مليون مهاجر. وتستقبل كندا سنوياً مائتي وخمسين ألف مهاجر مما يجعلها في طليعة البلدان في نسبة المهاجرين مقارنة بعدد سكانها
الطبيعة والفصول الأربعة
رغم تواجد مدن كبرى فيها، حافظت كندا على مناطق طبيعية شاسعة ومنتزهات عدة
وتختلف درجات الحرارة وكميات الثلوج في كندا من منطقة إلى أخرى مما يتيح للجميع فرصاً لممارسة هوايات ورياضات مختلفة
منقول من موقع ج.م.ت كندا العالمية
3 commentaires:
رغم حاجة كندا الي ايدي عامله كثيره إلا انها لا تعترف بالمؤهلات العليمه من خارج كندا
ويضطر اصحاب المؤهلات العليا العمل بأعمال مختلفه عن تخصصاتهم
وأقل في المستوي مما درسوه لحين الانتهاء من عمل معادله لشهاداتهم داخل كندا
وذلك يستغرق وقت قد يصل الي ثلاث سنوات
Nassarlink
اخي الكريم اتفق معك في رايك.
و لكن ليس هدف الواحد الاعتراف بدبلوماته في كندا, رغم ان الكثيرون اعترف بشهاداتهم و انا واحد منهم, و لكن على المهاجر ان يخطط في اوجه الاستفادة من كندا. دراسة, عمل, تجربة, جواز سفر..
يجب النظر الى النصف المملوء من الكأس, اخي الكريم
أعاننا الله و اياك لما يحبه و يرضاه.
انا شب عمري 21 سنه وبصراحه وضع فلسطين بقرف هاي الايام ما في شغل والجامعه الي بدرس فيها ازفت وازفت نظامها التعليم عن بعد وهي القدس المفتوحه بس انا حابب اسافر لكندا بلكي عشت عيشه احسن من وضع فلسطين واشتغلت ودرست وسرت متل الي فبالي .. كيف ممكن تساعدوني وتفيدوني بخبرتكم ؟؟
إرسال تعليق